Saturday, 7 January 2023

مكافحة الجرائم الإلكترونية on Instagram: “#الجرائم_الالكترونية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ • دولة الكويت • وزارة…”

  1. الجرايم الالكترونيه وزاره الداخليه قطر
  2. وزارة الداخلية
  3. وزارة الداخلية الاماراتية

الجرايم الالكترونيه وزاره الداخليه قطر

  • طريقة الطلب - وسيط أمازون
  • «أمانة الشرقية» تنفذ 975 جولة رقابية وتعقم أكثر من 7000 موقع خلال يوم
  • شاي تريم توف
  • الجرايم الالكترونيه وزاره الداخليه قطر
  • مركز وودرو

وزارة الداخلية

وزارة الداخلية الاماراتية الاستعلام عن التاشيرات

وزارة الداخلية الاماراتية

الجرايم الالكترونيه وزاره الداخليه قطر

ويعد ضريح الصحابي الجليل "أبي أيوب الأنصاري" في منطقة أيوب، من أشهر الأضرحة التي احتضنتها مدينة إسطنبول. ويرى الأتراك أن "الأنصاري" عاش طوال حياته غازيا، وهو الذي استقبل النبي صلى الله عليه وسلم في بيته فور قدومه المدينة المنورة، وممن شهدوا بيعة "العقبة الأولى"، وغزوتي "بدر" و"أحد". وينظر الشباب التركي إلى الصحابي الجليل نموذجا للتضحية والفداء، لأنه توفي عن عمر ناهز 98 عاما وهو يحاول فتح القسطنطينية، حيث كانت آخر غزوات الصحابي الجليل عام 668 للميلاد، حين جهز معاوية جيشا بقيادة ابنه يزيد لفتح القسطنطينية، وكان وقتها شيخا طاعنا في السن. لم يحل كبر سن الصحابي الجليل دون التحاقه بالجيش، ومشاركته في معارك فتح القسطنطينية، لكن أصابه مرض خلال المعارك أقعده عن مواصلة القتال، ووافته المنية على أسوار المدينة، وأوصى حينها أن يدفن قدر الإمكان بالقرب من أسوار القسطنطينية، التي لا يبعد عنها سوى بضعة أمتار. وتشير المصادر التاريخية التركية إلى أن أول عمل قام به السلطان العثماني محمد الفاتح، هو تحديد موقع ضريح هذا الصحابي عندما فتح المدينة يوم 29 مايو / أيار 1453 للميلاد. وكان السلاطين العثمانيون يولون أهمية بالغة لضريح "أبي أيوب"، وكل السلاطين الذين جاؤوا بعد محمد الفاتح، جرت مراسم تقليدهم سيف السلطنة أمام هذا الضريح.