Saturday, 7 January 2023

الإيجابيات: المحافظة على اللياقة البدنية. النشاط. الراحة النفسية. المتعة والتنوع والحيوية. مهارات التعامل مع الآخرين. زيادة الوعي الصحي لدى الناس. المرونة في ساعات العمل، حيث لا يتقيَّد تخصص الرياضة بساعات عمل معينة. السلبيات: احتمالية الإصابة بالأمراض مثل شد العضل، والتشنجات، والكسور. فرص العمل محدودة. انخفاض الرواتب. يُمكن لخريجي تخصص الرياضة العمل في المجالات التالية: مجال التدريس. المراكز والنوادي الرياضية. مدرب، أو لاعب، أو حكم كرة قدم في المنتخبات العالمية والمحلية. مدرب أو لاعب أو حكم كرة سلة في المنتخبات المحلية والعالمية. مدرِّس، أو مدرِّب رياضي في المدارس، والجامعات. مدرِّب رياضي في النوادي الرياضية، ومراكز اللياقة البدنية. مدرب ملاكمة أو تايكوندو. مدرب فسيولوجي. معالج طبيعي. مدير نادي رياضي، أو مركز اللياقة البدنية. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المملكة العربية السعودية - King Fahd University of Petroleum and Minerals in KSA. الجامعة الأردنية - Jordanian University. جامعة أسيوط - Assiut University. مع العلم أنَّ أفضل جامعة في العالم أجمع لتدريس تخصص الرياضة هي جامعة لوفبرا البريطانية ، وهي من أهم الجامعات على الصعيد البريطاني في التطوير، والبحث العلمي، والتعليم في تخصصات الرياضة.

  1. تعرف على   – مدونة المناهج التعليمية
  2. وظائف تربية
  3. تخصص جيوفيزياء
  4. دورة اعداد مدرب لياقة بدنية

تعرف على   – مدونة المناهج التعليمية

انتقال الأكاديميّين للتربية البدنيّة والحركة تقدّم كليّة سمينار هكيبوتسيم برنامجًا دراسيًا لانتقال الأكاديميّين، يهدف إلى منح شهادة تدريس في مسار التربية البدنيّة والحركة للمعلّمين والأكاديميّين (الحاصلين على لقب أول من مؤسسة أكاديميّة معترف بها). البرنامج الدراسيّ، الذي يسلط الضوء على تجربة الطالب السابقة، يدمج ما بين الدراسة النظريّة والعمليّة والتدريب في المدارس. تستغرق الدراسة في هذا البرنامج عامين تقريبًا، أربعة أيام في الأسبوع. بعد إنهاء الدراسة، يتوجّب على الطلاب إتمام سنة تدريبيّة (ستاج). برنامج الانتقال مخصص للمعنيّين بالعمل في المدارس. شروط القبول لانتقال الأكاديميّين: لقب أول من مؤسسة أكاديميّة خلفيّة في النشاطات الجسمانيّة خلفيّة في التدريس و/أو الإرشاد – أفضليّة مقابلة شخصيّة وامتحان عملي.

وظائف تربية

يعد تخصص التربية الرياضية من أهم وأفضل التخصصات الموجودة في العالم، والتي تهدف إلى تدريس التربية الرياضية للطلاب. وتعد كلية التربية الرياضية بأنها الكلية المعنية في تخريج معلمي ومعلمات الرياضة والتربية البدينة، والذين يختصوا في نوع معين من الرياضات، ويعملون على تدريب هذا النوع. كما تعد التربية الرياضية من أقسام التربية الأساسية والتي تهدف إلى إكساب الفرد للقيم والاتجاهات والمعارف، كما أنها تقوم بتدريبه على إجراء التمارين الرياضية، والتي تسهم في تكوين شخصيته، وبالمختصر فإنها تسعى إلى تحقيق التوازن بين المستوى العقلي والجسدي. ولا تنمي التربية الرياضية الجسم وحسب، بل إنها تلعب دورا كبيرا في تنمية الفكر والعقل. دراسة التربية الرياضية لكي يدرس الطالب تخصص التربية الرياضية يجب أن يحصل على شهادة الثانوية العامة بمعدل جيد، ومن ثم يجب أن يدرس البكالوريوس في التربية الرياضية لمدة أربعة سنوات. وخلال سنين الدراسة يدرس الطالب عددا كبيرا من المقررات التي تساهم في زيادة إتقانه لهذا التخصص. كما يقوم بمجموعة من التمارين العلمية التي تساهم في زيادة معرفته في هذا التخصص. وبعد ذلك وفي السنة الرابعة يقدم مشروع تخرج في التربية الرياضية وبموجبه ينال شهادة البكالوريوس في التربية الرياضية.

تخصص جيوفيزياء

  • تربية خاصة وظائف
  • تخصص التربية البدنية جامعة ام القرى
  • تخصص اللغات
  • شهادة مدرب لياقة بدنية
  • معدات تربية الدواجن
  • دورات جده
  • دراسة التربية البدنيّة والحركة - سمينار هكيبوتسيم
  • المؤسسه العامه للصناعات الحربيه
  • موقع علاوة للمتوسط - الرئيسة

لا تقتصر دراسة تخصص الرياضة على ممارسة التمارين الرياضية فقط؛ بل تشمل دراسة جسم الإنسان، وإجراء البحوث عن جميع المواضيع ذات الصلة مثل موضوع النشاط البدني، وتأثير الرياضة على الصحة النفسية ، وعلى الدماغ، و أساسيات ومبادئ علم الحركة، و علم النفس ، وعلم وظائف أعضاء جسم الإنسان. كما يهدف أيضًا إلى تزويد الطلبة بكيفية تعليم المهارات الرياضية، والقيام بالبرامج التدريبية للعديد من أنواع الرياضة سواءً كانت فردية أم جماعية، بالإضافة إلى تمكينه من الإشراف على إعداد المهرجانات الرياضية، ولا يحتاج تخصص الرياضة إلى تفوق علمي. سوف نوجِّه لك بعض الأسئلة التي قد تُساعدك في أن تُقرِّر فيما إذا كنت الشخص المناسب لدراسة تخصص الرياضة أم لا، هذا في حال كانت معظم إجاباتك عن الأسئلة التالية "نعم". هل أنت نشيط؟ هل تحب الرياضة؟ هل تُحب اللياقة البدنية؟ هل تتمتع بصحة جسدية ونفسية؟ هل تتمتَّع بصحة بدنية ممتازة؟ هل مستواك جيد في الأحياء ؟ هل تُحب أن تطور من نفسك دائمًا؟ هل لديك مستوى متوسط بالمواد العلمية؟ وهل أنت موهوب رياضيًا! هل لديك معرفة بالغذاء، والحميات، والمواد الغذائية؟ هل لديك خلفية جيدة في مجال الإسعافات الأولية؟ يختار طلبة تخصص الرياضة المجال الذين يودون الاختصاص فيه وهم في سنتهم الثالثة من مراحلهم الدراسية، ومن الفروع التي يشملها تخصص الرياضة ما يلي: تخصص كرة القدم بأقسامها من تدريب ومهارة وتحكيم - Football.

دورة اعداد مدرب لياقة بدنية

وسوف نستعرض لاحقًا المنح التي تقدِّمها لوفبرا كونها الجامعة الرائدة في تخصص الرياضة. اطّلع على المزيد من المنح الدراسية المتاحة على فرصة هناك العديد من المنح في تخصص الرياضة منها ما يلي: منح كلية الدراسات العليا لطلبة أفريقيا: تتضمَّن هذه المنح تغطية كاملة للرسوم الدراسية. مساعدات ومنح مالية للخريجين الدوليين: تُغطِّي هذه المنح ما نسبته 20% من الرسوم الدراسية. منحة منظمة سعيد: تُقدِّم منظمة سعيد منح دراسية كلية. منحة تشيفنينغ: منح دراسية كاملة. منح رياضية: تختلف قيمة هذه المنح؛ فبعضها كلي والبعض الآخر جزئي. مع العلم أنَّ كل منحة من هذه المنح لديها شروطها، وطريقة تقديمها. وتختلف مواعيد التقديم من جامعة إلى أخرى، ومن كلية إلى أخرى، وحتى من تخصص إلى آخر؛ فقُم بمتابعة مواقع الجامعات من أجل أن تلحق فرصة التقديم والتسجيل، وأن لا يفوتك الموعد النهائي. يُعتبَر تخصص الرياضة تخصصًا ممتعًا جدًا حيث يُمكنك تحويل ما لديك من هوايات، واهتمامات شخصية إلى مهنة في المستقبل. من الجميل أيضًا أن عملية التدريس في تخصص الرياضة لا تنحصِر فقط على القاعات، والمحاضرات، والكليات؛ فهناك جزء كبير من التخصص يكون في الهواء الطلق، وهذا ما يجعله من أمتع التخصصات على الإطلاق؛ حيث أنَّ معظم الطلاب يشعرون بالملل من الروتين، والبقاء داخل القاعات لساعات متعددة.

خلق إطار للاتصال وتبادل الآراء. تطوير وتعزيز الاحتواء بين الثقافات المختلفة. تقوية الطلاب من خلال منحهم الأدوات المهنيّة بهدف تحسين الإنجازات والتحصيلات الأكاديميّة. هذا المشروع الذي يشمل 25-20 طالبًا يتماشى مع الجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم من أجل انتهاج سياسات تربويّة تستند إلى أسس "الحياة المشتركة". هذا التعبير يحلّ مكان تعبير: "العيش المشترك". يطالب الجهاز التربوي بتطبيق هذا النهج بالاستناد إلى ثلاثة مبرّرات أساسيّة. الأول، ناجم عن قيم دولة إسرائيل كدولة يهوديّة وكدولة ديمقراطيّة تدعو للتسامح، المساواة ومنع العنصريّة. الثاني، عبارة عن واجب وجوديّ يدعو لزيادة التماسك المدنيّ وتعزيز النسيج الاجتماعي كحلّ للأزمات الاجتماعيّة. الأخير عبارة عن الواجب التربوي الذي يدعو إلى دعم المجال التربوي بهدف التأهيل لمواجهة الوضع القائم بوسائل تربويّة، على ضوء رؤيا المواطنة المشتركة. إن المجال التربوي لا يحاول حلّ الصراع، بل يحاول توفير أدوات ووسائل لمواجهة الحياة التي يسودها هذا الصراع. يشهد المشتركون في المشروع أنه أصبح أكثر من مجرّد وسيلة مساعدة في الدراسة، بل أصبح بمثابة صداقة عميقة مبنيّة على الاخذ والعطاء وعلى الحوار المتبادل.