و بالتالي فإن الشخص الذي يرى في حلمه كأنه أصبح جنديا أو مقاتلا في ساحة الحرب أو المعركة ، فإنه في الواقع سوف يشهد صراعات و هزات نفسية قد تكون عنيفة و لكنها في المحصلة تعود عليه بالفائدة لأن الجندي في الحلم كما هو في اليقظة مثال للشرف و النبل. الشخص الذي يرى في منامه كأنه فشل في ا متحان أو مناظرة الدخول إلى الكلية الحربية أو الأكاديمية العسكرية فإنه في الواقع غير جاهز أو مؤهل لدخول معترك الحياة و عليه أن يتحلى بروح المسؤولية و الانضباط في كل أمر أو مسألة يقدم عليها. أما الشخص الذي يقبل في الجندية فهو مستعد لتحمل أعباء أي مسؤولية تواجهه و هو مخول بأن يكون شخصا معتمدا عليه في الأسرة و المجتمع. أما إذا رأى شخص في منامه كأنه في استعراض عسكري أو يستعرض كتيبة من الجنود و العساكر ببزاتهم الأنيقة و أسلحتهم فذلك يدل على تشريف يحظى به الرائي من قبل مديره أو رئيسه في العمل أو شيئا من هذا القبيل و يجري هذا التأويل على الرجل و المرأة على حد السواء. غالبا ما يتصل حلم الجندي و العسكري و الضابط بشخصية طموحة و نبيلة في ذات الوقت هذا إذا كان الجندي نظاميا و ليس محاربا أو مقاتلا أو يتبع كتيبة من المرتزقة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND